إيلون ماسك يحصل على موافقة رسمية لبدء تجارب غرسة الدماغ على البشر

أعلنت شركة “نيورالينك” المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اليوم الجمعة، أنها حصلت رسمياً على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لاختبار غرسات الدماغ على البشر.
ويتمثل المشروع، الذي يطلق عليه “التوصيل العصبي”، في زراعة شريحة إلكترونية في الدماغ البشري وتوصيلها بواجهة حاسوبية.
وبناء على الموافقة الرسمية، ستقوم “نيورالينك” بإجراء أول دراسة سريرية على البشر لاختبار زرعة الدماغ الذي يتصل بواجهة الكمبيوتر.
ونشرت الشركة تغريدة بهذا الشأن جاء فيها: “نحن متحمسون لإبلاغكم بأننا تلقينا موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لإطلاق أول تجربة سريرية”.
وأضافت: “هذا نتيجة العمل الرائع الذي قام به فريق نيورالينك بالتعاون الوثيق مع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ويمثل خطوة أولى مهمة ستسمح لتقنيتنا يوماً ما بمساعدة العديد من الأشخاص”.

المهندس محمد إسماعيل عثر على خريطة مماثلة لخريطة لبنان في المريخ

صورة مماثلة لخريطة لبنان على سطح المريخ

يتحدّث المكتشف والمخترع المهندس محمد إسماعيل عن عثوره على منطقة جغرافية على سطح المرّيخ مشابهة لخريطة لبنان الأرضيّة، بعد أن قارن الخريطتين الأرضيّة والمرّيخية، من خلال استخدامه الخرائط التي كانت زوّدته بها المركبة “برسفيرانس” وحوامتها الطائرة (الصورة رقم ١) بوساطة موقع وكالة الفضاء الأميركية “#ناسا”، ثمّ لجوئه إلى الخرائط عالية الدقة الموجودة بحوزة وكالة الفضاء الأوروبية ونظام الخرائط الجيولوجية الألماني الخاصّ ب#المريخ.

إسماعيل حائز على براءات اختراع وجوائز دولية عدّة من معارض الاختراع الدولية وجمعية المخترعين الدوليين، وحاز مؤخّراً على شهادة مشاركة من تطبيقات الناسا Galactic problem solver.

يصف إسماعيل شعوره بـ”الرائع” لدى اكتشاف هذه المنطقة الشبيهة بلبنان في المريخ، فـأن تجد خريطة وطنك على كوكب المريخ يُبشّر بأن شيئاً ما بانتظارنا!

ويكشف إسماعيل عن أن الخريطة شبيهة بخريطة لبنان بشكل متطابق بدرجة عالية، وهي تقع في فوهة جيزيرو على كوكب المريخ، ويُعتقد أنها كانت تحتوي على ماء في الماضي، أو مجرى نهر بالقرب من وادي نيرتڤا بالتحديد، حيث توجد دلتا غنيّة بالصلصال. والجدير بالذكر أن الصلصال يتشكّل بوجود المياه.

والموقع عبارة عن مرتفع يبلغ٢٥٠٠ متر في داخل البحيرة.

ويأمل المهندس إسماعيل في أن يكون اكتشاف هذه الخريطة بُشرى سارة للّبنانيين، عسى أن يتمّ السعي عالميّاً لمطالبة المعنيين بإطلاق اسم لبنان رسمياً على هذا الموقع.

         المصدر: وسام إسماعيل – جريدة النهار