الفوعاني: بحاجة الى رؤية الامام موسى الصدر وميثاق الشرف ومواكبة الدور الكبير للرئيس نبيه بري

اعتبر رئيس الهيئة التنفيذية لحركة امل مصطفى الفوعاني ان الحوار والتلاقي بين اللبنانيين والتفاهم هو المدخل الاساس لحل كل القضايا الخلافية ولاسيما اننا دعونا الى ضرورة التوافق الداخلي والاسراع في إنجاز الاستحقاقات الدستورية وعلى رأسها رئاسة الجمهورية وبعدها انتظام عمل المؤسسات وادوارها والتفكير الجدي بالخروج من الازمات المتتالية من خلال الافادة من المناخات الايجابية ولاسيما بعد الاتفاق الإيراني-السعودي وضرورة الاستفادة من الموارد البشرية والطبيعية وما يتعلق بحقول النفط والغاز وصولا إلى الزراعة البديلة في مناطق بعلبك الهرمل وضرورة اقرار قانون عفو عام حيث غابت الدولة عن مواطنيها بفعل إقصاء وتهميش
وتحدث الفوعاني عن الجهود التي تبذل لإصلاح ذات البين في هذه المنطقة حيث مازال المجتمع بحاجة الى رؤية الامام موسى الصدر يوم تحدث عن ميثاق الشرف والعادات التي لاتعود على منطقتنا الا بالمزيد من الشرذمة والانقسام ونحن نريد لهذه الدماء ان تكون فقط وفقط في مواجهة العدوانية الصهيونية المتمادية وأن ننتصر لفلسطين وأهلها المقاوميين في جنين ونابلس والضفة والقطاع….
الفوعاني اضاف خلال لقاء لعشائر وفاعليات البقاع، حضره النائبان حسين الحاج حسن وايهاب حماده، وفد من قيادتي “حزب الله” وحركة “أمل” في البقاع، في منطقة مرجحين – قضاء الهرمل ان حركة أمل بمسيرتها التاريخية والجهادية عنوان التحرير والانتصار ورأس الحربة في هدم المشروع الصهيوني المغتصب وحركة امل مازالت تنادي بضرورة تصفير الملفات الخلافية داخليا ومع الأشقاء العرب ،وهذا اللقاء في هذه المنطقة حيث اجتمع لبنان من شماله وعكار الى الجبل والجنوب والبقاع مع الاخوة الكرام من سوريا الشقيقة سوريا المنتصرة على ارهاب عالمي وسوريا التي تعود لتضطلع بدورها القومي وبقضايا الأمة،
وأشار أن حركة أمل تقف مع كل الفعاليات وهي ترى أن الاصلاح وحجب المشاكل هو الذي نؤكد عليه ونؤكد على ضرورة التنمية المستدامة من خلال مجلس انماء لعكار والشمال ولبعلبك الهرمل والبقاع واقرار الهيئة الناظمة للزراعات البديلة
وختم الفوعاني بالتأكيد على اهمية هذه اللقاءات وهذا بحر الحركة الذي يمتلئ كرامة واصالة وشرفا ونخوة واقداما…
و دعا رئيس الهيئة الشرعية في “حزب الله” الشيخ محمد يزبك المسؤولين الى أن “يتحركوا باتجاه لقاء وحوار للخروج من هذا الضياع وانتخاب رئيس للجمهورية لتنتظم المؤسسات وتنطلق الدولة بكل قوة لبسط الأمن والسلام والعدالة”، و ان “يتم هذا الأمر في اقرب وقت ممكن”

واستبشر الشيخ نواف عبد العزيز الملحم في كلمة ب”التقارب السعودي والايراني الذي سيعود بالخير على الأمة
اللقاء استهل بكلمة ترحيبية باسم عشيرة ال ناصرالدين ألقاها الشيخ عبدالله ناصرالدين مؤكدا على اهمية التلاقي وحسن الجوار وضرورة الاحتكام الى لغة العقل والكلمة الطيبة

An Evening of Joy at the Baalbek International Festivals: “Roots in Our Hands: From Spain to Lebanon”

On the third night of the 2023 Baalbeck International Festivals, renowned Spanish performer Nacho Arimany and Lebanese singer Fabian Daher graced the stage. The majestic Temple of Bacchus hosted the performance, which was attended by the ambassadors of Spain, Jesus Santos Aguado; Belgium, Queen Verfak; Denmark, Christopher Vivek; Colombia, Lina Vanessa Varela FitzGerald; and Yolanda Soller Onis, director of the Sursock Institute in Beirut. The acting mayor of Baalbeck, Mustafa Al-Shal, the governor of Baalbeck-Hermel, Bashir Khodr, and the president of the festival committee, Naela de Freige, were also present.

Nayla De Freige welcomed all to the event and thanked everyone for coming. She said, “I thank you all for joining us tonight for the concert ‘Roots in Our Hands: From Spain to Lebanon,’ designed to create a musical and vocal dialogue between Spain and Lebanon.

Additionally, she said “An exceptionally gifted artist, a peace messenger, a composer, and a multi-instrumentalist have all worked together to create this as part of the Baalbeck Festival. He is none other than Nacho Arimany, a singer who has assembled a stellar cast of musicians, singers, and dancers who have all contributed to this enchanting evening.”

As De Freige put it, “Nacho is Spanish, but he ought to be considered an honorary citizen of Lebanon for his devotion to Lebanese music! I also want to thank the entire team at the Spanish Embassy in Lebanon, led by Ambassador Jesus Santos Aguado, for their assistance with this project from the beginning. In addition, I want to express my gratitude to the concert’s sponsors and our partner, CMA CGM, whose help has made it possible for our festival to grow.”

The melodic composition “Roots in Our Hands” by Nacho Arimany, who has a thorough understanding of Lebanon, served as the starting point for the journey. With the help of a Spanish flamenco dancer, he and his band created a musical dialogue between Lebanese and Spanish musicians.

The Saint Joseph University choir, directed by Yasmina Sabah, and Lebanese singer Fabian Daher performed during the second phase. Together, they engaged in an open conversation that fused Arabic music with classical Spanish music, particularly flamenco, and took the audience on a profound cultural journey through the centuries and its roots.

“Roots in Our Hands” was an exciting and memorable journey that used sound and movement to express freedom and liberation.

The Baalbeck International Festivals support and promote cultural exchanges, which were highlighted by this original creation.

الفوعاني : مازلنا نتمسك بمشروع بناء لبنان وطنا نهائيا لجميع ابنائه

أحيت حركة امل في البقاع ذكرى الخامس من تموز يوم شهيد امل باحتفال حاشد في عين البنية بحضور رئيس الهيئة التنفيذية الدكتور مصطفى الفوعاني ، النائب غازي زعيتر ، عضو الهيئة التنفيذية الحاج بسام طليس ، مسؤول اقليم البقاع اسعد جعفر ، المفوض العام في كشافة الرسالة الإسلامية قاسم عبيد ، قيادة اقليم البقاع ، رئيس بلدية بريتال علي طليس ، مخاتير بريتال ، اعضاء من المفوضية العامة ، مسوولي ولجان مناطق ولجان شعب 

عرف الحفل المسؤول الإعلامي للاقليم حمزة شرف ثم القى المسؤول الثقافي كلمة عن عيد الغدير الاغر الشيخ عباس شريف ثم كلمة لرئيس بلدية بريتال 

الفوعاني 

 ألقى رئيس الهيئة التنفيذية مصطفى الفوعاني كلمة حركة امل رأى فيها:

انطلاقا من كلام الرئيس نبيه بري إذ يقول :”

كان العرس في عين البنية جماعياً، والوصية التي كتبت بدمائهم أعلنها الإمام : كونوا مؤمنين حسينيين.

للذين رسموا خارطة الوطن بنجيع دمهم الذي لم ولن يجف … للكوكبة الأولى التي خطت الوصية الخالدة في عين البنية ..”بأن كونوا مؤمنين حسينيين”.. الى اخر الشهداء الى الذين ينتظرون وما بدلوا تبديلا… العهد هو العهد والصوت والصدى لموسى الصدر نحفظه عن ظهر قلب ونعمل في سبيل حمايته بأغلى من نملك : “سلام لبنان الداخلي افضل وجوه الحرب مع اسرائيل”.

 

وتابع الفوعاني: تحتضن حركة أمل الوطن ذات تموز ويغدو النصر خلودا: من بعلبك وصور من عين البنية الى خلدة، تاريخ لبنان ومجد أمل وحيّ على خيـــــر الجهاد

من عين الوطن المقاوم من هنا حيث الجغرافيا والتاريخ يشد اواصر اللحمة من لبنان وسوريا الى 

فلسطين التي تحمل وجه الجهاد والشهداء، وفلسطين شرفها يأبى الا النصر ،

في فلسطين جنين تشعُّ صوت كرامة، وفي نابلس نخوة المواجهة… وعند مفترق القدس ثمَّ وجهُ الله سماء شهادة،

‏‏مضوا انتصارا،دماؤهم تقرأ عصرا ينبلج من الصدر، توسدوا الميثاق والتحفوا بنادقهم، فأزهر تموز واثمر ايار دحرَ احتلال، وأورق الشهداء والجرحى والمجاهدون حكايا العز والاباء..

وعلى امتداد النجيع ، قامةٌ للصدر هم ملح تاريخنا، شهداء تلا الوجودُ تراتيلَ فجرهم: فكانوا مؤمنين حسينيين ومازلوا الاكثرَ حضورًا وانتصارًا وتحريراً

ولمن قَصُرَت بهم الذّاكرة، أو صدِئَت أحلامهم، أوتخشّبت نواياهم، لولا حركة امل لكانت اللغة الأولى في لبنان عبريةً، ولكنّا – اليومَ- وطنَ الذين لا وطن لهم

لعين البنية و للشهداء ملح تاريخنا،عيون تضحياتنا، خبز تحريرنا، وصوتنا المؤذِّن: حيّ علي خير العمل 

    ان يوم شهيد امل هو يوم كتب تاريخ لبنان الحديث المقاوم بحروف من ذهب التضحيات والدماء ، حيث الانطلاقة لافواج حركتنا المقاومة الأبية التي عمدت بدماء الشهداء الجرحى في عين الوطن عين البنية ، وكانت البداية التي دعا إليها الإمام القائد السيد موسى الصدر بعد ان كانت الدولة غائبة ولا تؤدي دورها في حماية لبنان من الاعتداءات الإسرائيلية اليومية والمتكررة على الجنوب ، فما كان من الإمام موسى الصدر إلا أن اقام المهرجانات وأبرزها مهرجان القسم في بعلبك عام 1974وفي ايار في مدينة صور ويدعو إلى أنصاف المحرومين وإلى التدريب وحمل السلاح لمواجهة العدو الاسرائيلي الطامع بمياهنا وارضنا وثرواتنا ، وأن يكون هذا السلاح موجها” فقط إلى صدر العدو وأن إسرائيل لا يمكن ان تدخل إلى ساحاتنا إلا من خلال الطائفية والفتن ولذلك كان حرص الإمام الصدر ان يجعل من العدو الإسرائيلي عدوا اوحدا ولذلك رأيناه يصدر اول فتوى في تاريخ الصراع مع العدو الإسرائيلي عندما قال: إسرائيل شر مطلق والتعامل معها حرام قاطعا” دابر اي مفاوضات او أي تطبيع مستقبلي مع هذا العدو ، وبعد أن أنهى اعتصامه في مسجد الصفا في بيروت انتقل الى البقاع يمنع الفتنة ويخمدها إلى أن جاء الانفجار في الخامس من تموز فكانت قيامة امل و كان لا بد من الامام الصدر ان يعلن عن ولادة افواج المقاومة اللبنانية- امل ،وكانت بداية المقاومة والانتصارات من عين البنية الى بنت جبيل والطيبة وشلعبون ومواجهة خلدة حيث سقط حلم اسرائيل تحت اقدام مجاهدي حركة امل، وكانت وصية شهيد امل كونوا مؤمنين حسينيين هذا دليل على ارتباط هذه الحركة وهذا الخط بالنهج الحسيني ، وهذه الانطلاقة المباركة هي التي حفظت لبنان ومرغت انف العدو الاسرائيلي 

  وأضاف : اليوم وبعد ثمانية وأربعين عاما” نقف بذات العزم والإصرار خلف قيادة الأخ الرئيس نبيه بري متمسكين بالمشروع الرائد للإمام الصدر معاهدبن اخوتنا الشهداء والجرحى أننا مستمرون واننا على العهد والوعد باقون وأن تبقى سير نضالهم وجهادهم قناديل تضيء الدرب وهي وديعة في صدور السالكين في خطنا الرسالي 

وأكد الفوعاني ان الرئيس نبيه بري قبل الانتخابات النيابية وبعدها وبعد انتخابه رئيسا للمجلس وفي كل مناسبة يفتح قلبا وصدرا رحبا ومد اليد للانتقال من صناعة الكلام الى صناعة المواقف الوطنية الكبرى والعمل على الخروج من الازمات التي تعصف بالوطن من جراء الانهيارات الاجتماعية والاقتصادية والصحية وبات على الجميع أن يرتقوا إلى مستوى وجع الناس وقضاياهم ،والحل بالحوار والتوافق والتلاقي والتفاهم،بدل فوقية البعض وعجرفة مغامرته 

ودعا الفوعاني” إلى توحيد الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية لدعم صمود ونضال الشعب الفلسطيني في جنين ونابلس وتوجيه البوصلة نحو القدس الشريف فهي القضية الاساس والمركزية وهي قضيتنا وفي صلب ميثاقنا حتى تحرير فلسطين وتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني الوطنية والمشروعة في الحرية والاستقلال والعودة وان استمرار الجهاد والمقاومة هو الرد الطبيعي على الاحتلال الصهيوني وجرائمه وارهابه المنظم

 واخيرا نعاهد تاريخنا المقاوم وشهداءنا الأحياء وجرحانا الاوفياء اننا سنحفظ الوطن بعين الله وأمل ونختم بكلام الاخ الرئيس:”حركة أمل ولدت بين شهادتين:شهادة الامام الحسين والسيدة الزهراء في بعلبك وصور وشهادة الفوج المعاصر في عين البنية.

لقاء تنسيقي بحث مختلف الأمور والمستجدات

عقدت قيادتا حركة أمل وحز/ب ا.ل.ل.ه لقاء تنسيقيا حضره عن حركة أمل رئيس الهيئة التنفيذية الأخ الحاج الدكتور مصطفى الفوعاني ومسؤول الاعداد المركزي الاخ الحاج احمد بعلبكي وعن حز/ب ا.ل.ل.ه رئيس المجلس التنفيذي السيد هاشم صفي الدين ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق الاخ الحاج وفيق صفا، وقد تم بحث مختلف الأمور والمستجدات والتأكيد على ما يلي:

1. للمرة الألف يؤكد الطرفان – حزب ال.ل.ه وحركة أمل – أن بداية الخروج من الفراغ الرئاسي والمأزق السياسي الذي يتخبط فيه لبنان هو الحوار الصادق والمعمق وهذا ما طرحه الثنائي الوطني قبل أكثر من سنة، كما أن أي جهد لا يصب في هذا السبيل هو هدر للوقت وتعميق للازمة، يجب الاقلاع عنه لأنه يفاقم التداعيات السلبية لبقاء الفراغ المدمر للبلد.

2. التحذير من الممارسات الاسرائيلية
العدوانية والمتكررة في عدة نقاط على الحدود اللبنانية – الفلسطينية ومن الامعان في اساليب التغطية على العدوان الجديد في تثبیت سیاج جديد لضم الجزء الشمالي من بلدة الغجر اللبنانية من خلال اثارة مزاعم واهية مرتبط بأرض لبنانية في مرتفعات مزارع شبعا.

3. توجيه التحية للمقاومين الأبطال في جنين المحتلة وللشعب الفلسطيني الذي يقاوم ويتصدى لغطرسة الصهاينة، ونعلن وقوفنا مع الشعب الفلسطيني ومقاومته المحقة والشريفة وندعو كل الاحرار لدعمه والوقوف الى جانبه.

4. على أبواب مناسبة عظيمة في بداية شهر محرم المقبل حيث نكون على موعد مع ذكرى عاشوراء وما تحمله من دروس وقيم وهي التي كانت دائماً مصدر الهام لنصرة المظلوم بوجه كل الظالمين فاننا في حركة أمل وحز/ب ال.ل.ه نؤكد على التنسيق والتكامل في احياء هذه الذكرى الخالدة والمفجعة في كل المناطق اظهاراً لشعائر الحزن وتأكيداً للولاء المطلق لأبي الأحرار سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام).

 

750 Women Graduate from Teaching Women Enhanced English Program: Empowering Women Across Lebanon


750 women graduated from the Teaching Women Enhanced English Program , Second Cohort, on the 1st of July, in a big ceremony, at Unesco Palace, in the presence of the Cultural Affairs Assistant, Edith Bitar, Major Vlade Sharbaji representing the General Director of the ISF, Major General Imad Outhman, , partners, teachers, trainers, and journalists. 

After the Lebanese and American National Anthems, The Project Manager, Nada Toufaily, presented the different phases and components of the project where women learned 100 hours of Enhanced English and 60 hours of releated training topics in 31 regions for 6 months. 

The Founder and Director of USPEaK, Rawan Yaghi, focused in her speech on the goals of the program and the topics and shared the results of the program, in which one third of the participants started new jobs or businesses with an income, and many became politically active, in addition to the participation of these participants in public life.

The applied curriculum intended to amplified the message of women empowerment and citizenship. She showed gratitude to the relation built with the #CIMIC where women were able to know more about the Civil Military Cooperation in The LAF.  She thanked the U.S. Embassy Beirut, partners and teachers. 

Furthermore, the U.S. Ambassador in Beirut, Mrs. Dorothy Shea, talked to the participants and expressed her pride towards them and their success, and thanked USPEaK for their constructive cooperation with the Embassy to make an impact.

Two participants shared their successful stories with the presence, and how their journeys were a life changing events.

Mrs. Edith Bitar, congratulated the graduates on behalf of the U.S. Embassy Beirut who funded this program. Mrs. Bitar expressed her love to this program that empowered women all over lebanon. 

Mrs. Bitar, Ms. Yaghi and Ms. Toufayli distributed the certificates to learners. 

“A Night of Enchanting Ballet: Roberto Bolle and Friends Grace the Baalbeck International Festival”

On a magnificent night, as the structures of Baalbek aligned with the tranquil city sky, the Italian ballet team presented a stunning performance on the ancient Roman Temple of Bacchus. Led by Roberto Belle, the team delivered an exceptional show, captivating the audience who applauded enthusiastically after each segment, making it an unforgettable night.

The International Baalbeck Festival opened its summer season with a ballet performance at the Temple of Jupiter in the Baalbek Citadel. The event was attended by notable dignitaries, diplomats, and artists. Among them were Judge Mohammed Wissam Al-Mortada, the Minister of Culture in the caretaker government, and Walid Nassar, the Minister of Tourism, represented by Joel Hajjar. Also in attendance were Governor of Baalbeck-Hermel Bashir Khodr and ambassadors from various countries, including Dorothy Shea from the United States, Nicoletta Bombardieri from Italy, Annikka Mokkanen from Finland, Ali Barış Ulusoy from Turkey, Ann Desmet from Sweden, Andreas Kindle from Germany, Jesús Santos Aguado from Spain, Il Park from Korea, Hans Peter van Daar Voda from the Netherlands, Katerina Vintolaki from Greece, Marion Weichelt Krupski from Switzerland, and Radu Catalin Mardar from Romania.

Nayla De Freije, the president of the Baalbeck International Festival, praised Italy’s support in restoring Baalbeck’s archaeological site. Renowned dancer Roberto Bolle performed nine captivating dance pieces with guests. De Freije highlighted Bolle’s achievements and expressed gratitude for Senator Joëlle Garriaud-Maylam’s presence. Despite challenges, the festival aims to preserve Lebanon’s cultural identity and inspire hope.

In an enchanting evening of ballet, the Baalbeck International Festival featured nine dance pieces accompanied by selected musical compositions from renowned musicians such as Astor Piazzolla, Ludovico Einaudi, Yann Tiersen, César Franck, Azio Corghi, Camille Saint-Saëns, Frank Sinatra, Alessandro, and the artist group walkSound.

Choreography was masterfully crafted by Massimiliano Volpini, Marius Petipa, Patrick de Bana, Michel Fokin, and Twyla Tharp, while Claude Broumachon, Philippe Kratz, and Mauro Bigonzetti designed the dance movements.

The performance began with the stellar dancer Roberto Bolle in the first piece, “ALMA PORTENA,” accompanied in its second segment by dancer Anna Tsigankova and violinist Alessandro Quartararo.

A mesmerizing ballet scene unfolded with “Don Quixote,” featuring the artists Lyudmila Konovalova and Bakhtiyar Adamzhan.

The third presentation, titled “The Untamed,” showcased the duo of Roberto Bolle and Travis Clausen-Knight.

The artists Yolanda Correa and Riccardo Castellanos delivered a captivating performance in the piece “Esmeralda.”

Roberto Bolle showcased his brilliance in a solo piece titled “In Your Dark Eyes.”

The audience was captivated by Lyudmila Konovalova’s portrayal of the rebellious “Dying Swan.”

The duo of Roberto Bolle and Anna Tsigankova mesmerized the audience with their performance in the piece “Sinatra Suite.”

The grand finale, choreographed by the world-renowned dancer Roberto Bolle, accompanied by the soulful violin playing of Alessandro Quartararo, was titled “The Ball.” This piece simulated the Earth, engaging in a dialogue through Bolle’s body language and culminating in a powerful lift, accompanied by the magnificent sound effects crafted by lighting designer Valerio Tiberi.

The Baalbeck International Festival delivered an extraordinary evening of ballet, featuring the mesmerizing performances of Roberto Bolle and his talented collaborators. The seamless choreography, captivating music, and breathtaking lighting effects created a memorable spectacle. This collaboration between Bolle and the festival showcased the power of art to inspire and unite people. It left an indelible mark on the festival’s history and served as a testament to the enduring spirit of cultural exchange and artistic excellence.

Note: The photo’s low quality is due to the no-camera policy, so I had to use a mobile phone camera instead.

الفوعاني: نريد لبنان وطنًا نهائيًا يشكل نقيضًا للكيان العنصري الصهيوني


جدد رئيس الهيئة التنفيذية لحركة امل مصطفى الفوعاني خلال ندوة فكرية لمناسبة اعتصام الامام موسى الصدر في مسجد الصفا دعوة الحركة الى ضرورة التوافق الداخلي والحوار كمدخل حقيقي لمقاربة الملفات وفي مقدمها رئاسة الجمهورية.


الفوعاني استحضر العناوين التي ارتكز عليها الامام موسى الصدر في اعتصام مسجد الصفا في بيروت لإنهاء الحرب الاهلية، والاسراع بوضع حلول جدية واستحضر الفوعاني مقتطفات من كلام الامام الصدر بعد أن اعلن فك الاعتصام :« لقد أردت باعتصامي في مسجد الصفاء في الكلّيّة العامليّة منذ يوم الجمعة في 27 حزيران حتى اليوم أن أثبت لجميع اللبنانيّين وللعالم أنّ في لبنان سلاحاً آخر أكثر فعاليّة من سلاح الفتك والدمار. هذا هو سلاح القلوب والضمائر والإيمان، سلاح الأكثريّة المؤمنة بالوطن وبالعيش الكريم فيه، وكان تجاوبكم الرائع دليلاً على صحّة هذه الرؤية وعلى نفاذ هذا السلاح »
أمّا الاعتصام فكان من أجل وقف النـزف الدامي، ولأجل إنهاء الأزمة الوزاريّة التي وضعت البلاد على أبواب الحرب الأهليّة، وهدّدت المنطقة بكاملها وبخاصّة عرّضت الثورة الفلسطينيّة للخطر الكبير. وقلنا إنّ المطلوب وزارة محايدة تحقّق في الفتنة الأخيرة التي أضرّت بالوطن مادّيّاً ومعنويّاً وبشريّاً أكثر من أيّة حرب أخرى، وتشرع في التنمية الشاملة للمناطق المحرومة، ثمّ بالمصالحة الوطنيّة العامّة وتحقيق الوحدة المنشودة.


وتابع الفوعاني:”ما احوجنا اليوم ان تتلاقى الارادات الصادقة لاعادة التوازن المفقود،نتيجة عقليات البعض والإصرار على التفريط بالمنجزات الوطنية والعيش الواحد حيث دعوات البعض الى فدراليات طائفية ومناطقية ولهؤلاء نكرر كلام الرئيس نبيه بري:”لبنان كالذرة اذا تقسم يحصل الانفجار ،ونريد عيشا واحدا يشكل نموذجا نقيضا للكيان الصهيوني العنصري ..
الفوعاني أسف لخطاب الكراهية ولاحراق نسخ من القرآن الكريم تحت عناوين حرية الرأي، والصحيح ان حرية الرأي تتجلى باحترام معتقدات الاخرين، مستشهدا بمفهوم الاسلام القرآني الذي رسم معالم الحياة الاجتماعية وتقبل الآخر كما اراد الامام الصدر في ميثاق حركة امل رسالة رائدة هدفها صناعة المجتمع وصناعة الإنسان الكامل

الصلح: محاولة حرق نسخ الإنجيل المقدس لا تقل فظاعة عند المسلمين من تدنيس القرآن الكريم

استنكر المفتي الشيخ خالد الصلح في تصريح “إحراق نسخة القرآن الكريم، التي قام بها المتطرف سلوان موميكا خلال تظاهرة أمام مسجد ستوكهولم الكبير في السويد أول أيام عيد الأضحى المبارك، والتي سمحت له السلطات السويدية التعدي على ركيزة أساسية من معتقداتنا”.

واعتبر أن “مثل هذه الجريمة تكمن في ضرب مبدأ الحريات التي ينادي بها الغرب، حيث أن سماح الحكومات الغربية في التعرض لدين الإسلام دون أي مبررات، هدفه الحرب علينا كمسلمين. كما أن تصرف الحكومة السويدية وشرطتها بالسماح لعنصريين حاقدين وإعطائهم الحق لحرق نسخة من القرآن الكريم تحت ذريعة حرية الرأي العام ليس بغريب، فلقد سهلوا نشر الرذيلة والشذوذ والفساد والفجور في الأرض، ولكن كل ذلك سينقلب عليهم وعلى مجتمعاتهم بإذن الله”.

ودعا المراجع الدينية المسيحية في العالم إلى “شجب هذه الأعمال المشبوهة التي تتلاقى بأهدافها الخسيسة، بالإساءة إلى الناس”.

وأشاد “بوعي الجالية العربية والإسلامية في السويد تجاه هذا العمل الدنيء، وتحليهم بأرقى ردود الفعل النبيلة، التي تفشل مخططات الفتنة الساعية إلى استجرار ردود فعل ارتجالية لا تخدم إلا نظرية صراع الحضارات، فهؤلاء الآثمون لا يدركون أن محاولة حرق نسخ الإنجيل المقدس، لا تقل فظاعة عند المسلمين من تدنيس القرآن الكريم نفسه”.

وزير الزراعة : “لبنان بأمس الحاجة لإقرار المراسيم التطبيقية لقانون زراعة القنب الهندي”

أشار وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عباس الحاج حسن “إن أصعب المحن التي تمرّ بها المجتمعات تلك التي تضرب مفاصل المجتمع وتهدم شبابه” كلام الحاج حسن جاء خلال كلمة له اثناء مشاركته في الحفل الذي أقيم برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء السيد محمد نجيب ميقاتي في السراي الحكومي بدعوة من جمعية جاد “شبيبة ضد المخدرات” حيث جرى عرض إنجازات الأجهزة الأمنية اللبنانية في مواجهة آفة المخدرات ، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.

واعتبر وزير الزراعة أن الحروب التي تخضوها الشعوب هي بلا أدنى شك مكلفة وقاسية لكن العدو فيها محدد والجبهة محددة، وتكتيكات القتال واضحة.
إلا أن أصعب الحروب هي التي تخاض ضد آفة المخدرات هذه اللعنة التي نواجهها بكل ما أوتينا من قوة لأنها تفتك بشبابنا وتدمر حاضرنا ومستقبلنا دون رحمة”

وكشف وزير الزراعة أن لبنان يواجه هذه الآفة مع شركاء له في الوطن العربي والمنطقة، وتضافر الجهود بات ملحاً في الداخل بين المجتمع المدني والأهلي والإدارات المختصة والأجهزة الأمنية والقضائية، مؤكداً أن التنسيق مع الخارج متوفر لكنه غير كاف لردع وإنهاء تنقل هذه العصابات وعمليات التهريب عبر الحدود.

وتابع الوزير الحاج حسن “إن تجفيف منابع المخدرات زراعة وترويجاً وإتجاراً هي أولوية لبنان وكذلك دول الجوار العربي، لأن هي إرهاب يشبه الإرهاب التكفيري الإلغائي الذي واجهناه جميعاً وانتصارنا عليه.
فالحكومات المتعاقبة وضعت في أولوياتها هدف مواجهة ومكافحة المخدرات، وسنعمل ما بوسعنا في هذا الخصوص”

وأكد وزير الزراعة أن لبنان اصبح بأمس الحاجة اليوم قبل الغد إلى وضع المراسيم التطبيقية لقطاع زراعة القنب الهندي لذي اصبح مشرّعاً قانوناً ، وذاك من أجل تحويل هذه المعضلة إلى فرصة، لا بل إلى حلٍّ إجتماعي اقتصادي أمني وطني.

ودعا الحاج حسن إلى جهد عربي واسع تحت مظلة جامعة الدول العربية، يضم كل الوزارات العربية المعنية والأجهزة المختصة لوضع رؤية عربية لمواجهة آفة المخدرات ومواجهة العصابات والقضاء عليها ، وهو طموح نرتجيه للتكامل نحو أمن مجتمعي عربي.

الفوعاني:ثمة طبقة تمارس الجموح والتغول والجشع ..في غياب الرقابة وحماية المستهلك

رأى رئيس الهيئة التنفيذية لحركة امل مصطفى الفوعاني خلال احتفال تأبيني لمناسبة مرور اربعين يوما على وفاة المأسوف على شبابها مروة مرضة في حسينية الشواغير -الهرمل ان هذه الأيام المباركة ايام الحج الأكبر لدى المسلمين وهي مناسبة للوحدة بين الشعوب لتعميق مفاهيم المساواة والتعاون وهي شعيرة تمثل نموذجا للأمة الواحدة
الاحتفال التأبيني حضره الى جانب رئيس الهيئة التنفيذية مفتي بعلبك الهرمل وفعاليات بلدية واجتماعية وتربوية ومسؤول المنطقة محمد نديم ناصرالدين
الفوعاني تحدث عن معاناة المواطنين جراء الانهيار والانزلاق نحو المجهول فيما طبقة جديدة ولدت على ضفاف المعاناة ومارست جموحا وتغولا وجشعا في غياب الرقابة وحماية المستهلك ولاسيما في الجانب الاقتصادي والاجتماعي والصحي حيث يعاني المواطن الم الداء وجشع المحتكرين وفقدان الدعم لبعض الأدوية المستعصية
الفوعاني تحدث في الملف السياسي عن طريق الحل الوحيد يبدأ بقناعة اصحاب الرؤوس الحامية وترشيح التقاطعات، واولئك الذين لا يؤمنون بنهائية الكيان والوطن لجميع أبنائه، إذ نتفاجأ بدعوات مشبوهة لكونفدراليات وفدراليات وغير ذلك
ما يعني ان عقليات ماضوية لا تبرح من اذهان هؤلاء الذين جربوا كل انواع الاقصاء والعزل ونحن نصر دوما على يد ممدودة، وعقل يتقبل الآخر ودعوة الحوار والتوافق والتلاقي ولاسيما ان الدعوة الأخيرة لانتخاب رئيس للجمهورية أكدت ان لا احد يستطيع فرض مرشح وان الحوار هو الاساس، وان توافق اللبنانيين هو الذي ينتج كل الاستحقاقات،وان التفاهم الداخلي يشكل الأرضية الصلبة لانجازات مستقبلية، وان الخارج ربما لا يعير اهتماما طالما لا يلمس نوايا طيبة في الداخل…
الفوعاني ختم بالتاكيد على الالتزام بنهج المقاومة ونهج الامام موسى الصدر وحامل أمانته دولة الرئيس نبيه بري

ألقى مفتي بعلبك الشيخ بكر الرفاعي ممثلا بسماحة الشيخ عمر يحيى كلمة بذكرى مرور أربعين يوما على وفاة الشابة مروة حسن مرضه أكد فيها على ضرورة الإيمان بقضاء الله وقدره ، والصبر على فقد الأحبة رغم الألم والحرقة ، بحيث يجزي الله الصابرين المؤمنين خير الدنيا والآخرة . كما تحدث عن معاني الحج وأثره الإيماني ، إذ إن عيد الأضحى المبارك ووقوف المؤمنين على عرفة يقع على مسافة أيام قليلة ، كما شدد على ضرورة حل المشاكل التي نعيشها بتبصر وروية ، إذ لا يعقل أن يبقى الوطن بلا رئيس للجمهورية ، فيما يعاني اللبنانيون ويكابدون بسبب الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشونها .
والقت شقيقة الفقيدة كلمة توجهت فيها بالشكر والتقدير لكل من حضر معددة مناقب الراحلة
واختتم الاحتفال بمجلس عزاء لفضيلة الشيخ أبو يحيى