المجلس الوطني للاعلام: لادانة اي موقف يسيء للنازحين ويدعو لترويج الاخبار الكاذبة والاشاعات ونشرها

اكد رئيس “المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع” عبدالهادي محفوظ في بيان، أن “حماية النازحين في اماكنهم وتأمين الغذاء لهم واجب وطني وانساني.

واذ اعتبر ان “تضامن مختلف المكونات الطائفية والمناطق مع ظاهرة النازحين كانت امرا لافتا ساهم فيها الاعلام المرئي والمسموع والالكتروني والمكتوب، كما كرستها القمة الروحية في بكركي وممارسات المؤسسة العسكرية والاجهزة الامنية والبلديات”، شدد على ان “لجوء البعض الى الاساءة الى النازحين وترويج الاشاعات الكاذبة ومحاولة اخراجهم بالقوة امر لا يجوز السكوت عنه أيا كانت المبررات”.

ولفت بيان للمجلس الوطني للاعلام الى ان محفوظ “كان قد أثار هذه المسألة اليوم مع قائد الجيش العماد جوزاف عون، حول “ضرورة قيام المؤسسة العسكرية بحماية النازحين. وكان موقفه اكثر من ايجابي، باعتبار ان الاساءة للنازحين هي تخريب للبيئة الاجتماعية ومدخل لاثارة الفتنة لا تسمح به المؤسسة العسكرية. وفي هذا الصدد، شكر محفوظ باسم كل اللبنانيين قائد الجيش على موقفه هذا”. 

ودعا المجلس الوطني “كل المؤسسات الاعلامية والمواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، الى ادانة اي موقف يسيء الى النازحين او يدعو الى ترويج ونشر الاخبار الكاذبة والاشاعات”.

المفتي الصلح: ننوه بدور السفير بخاري لنقل الصورة الجميلة عن أهل لبنان 

هنأ مفتي بعلبك الهرمل الشيخ خالد الصلح، المملكة العربية السعودية باليوم الوطني، وقال في بيان: “نتقدم من جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده محمد بن سلمان بأحر التهاني وأطيب التبريكات لمناسبة اليوم الوطني السعودي ال92، ومن الشعب السعودي الشقيق، وننوه بدور سفارة خادم الحرمين الشريفين في بيروت وما يقوم به السفير وليد بخاري في المساعدة لنقل الصورة الجميلة عن أهل لبنان”. 

وختم: “نسأل الله تعالى أن يمن بالأمن والأمان على المملكة ووطننا لبنان وعلى بلدان المسلمين أجمعين”.

بيان من المحافظ بشير خضر حول حرب الجيش على آفة المخدرات

صدر عن محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر بيان جاء فيه :
بعد انتشار آفة المخدرات بشكل غير مسبوق في المجتمع اللبناني تقوم القوى الأمنية بحرب على هذه الآفة منذ فترة طويلة .
والعملية الأمنية التي يقوم بها الجيش اللبناني منذ يومين في محافظة بعلبك الهرمل هي ضمن هذا السياق، وتوقيتها غير مرتبط بأي موضوع آخر، بل هو ضمن الخطة المتبعة من قبل الجيش الذي ينفذ العمليات وفق المعلومات والإحداثيات المتوفرة لديه، بعد المتابعة والرصيد والتقصّي ليحدد الزمان والمكان.
وقد رفض خضر تصوير هذه العملية كمشكلة بين الجيش اللبناني وأهالي بعلبك الهرمل الذين لطالما كانوا يطالبون بفرض الأمن وملاحقة المطلوبين، للعيش بسلام في منطقتهم. وخير دليل على ذلك أنّ العريف زين العابدين شمص، الذي استشهد خلال المداهمات، هو من أبناء بعلبك الهرمل.
وأشاد خضر بدور الجيش اللبناني الذي وعلى الرغم من كل التردي المعيشي لعناصره ما زال محافظاً على بسالته في الدفاع عن وطنه وحماية أبناء بلده من هذه الآفات والتعديات.
واكد خضر إن الأمن والأنماء وجهان لعملة واحدة، والشباب الذين يتم التغرير بهم اليوم لتعاطي المخدرات وترويجها مكانهم في الجامعات ومراكز العمل ليكونوا عناصر فعّالة في مجتمعهم. ومن هذا المنطلق نطالب جميع المعنيّين القيام بما يلزم، والسعي لتنفيذ مشاريع إنمائية في المناطق المحرومة ولا سيما محافظة بعلبك الهرمل، لأن غياب الإنماء هو السبب الأساسي الذي يوصل المجتمع إلى زيادة الآفات و ضياع الشباب.
وختم خضر: حمى الله أهلنا في بعلبك الهرمل وعناصر الجيش اللبناني، متمنياً على الجميع التقيّد بتعليمات القوى الأمنية.

الحاج فادي يونس: كنت وما زلت أرتكز على الطروحات الإنمائية لمنطقة بعلبك الهرمل
فادي يونس

لم يكن لديّ ولَدَى أي مرشح للانتخابات النيابية في بعلبك-الهرمل أي برنامج سياسي، وأطرح نفسي كحالة اعتراضية في المنطقة منذ أول ترشح لي عام 1992 وأنا أرتكز على الطروحات الإنمائية. هكذا يوصّف المرشح شبه الدائم للانتخابات النيابية فادي يونس (1992-2018) حالة الاعتراض في البيئة الشيعية البعلبكية.

فالبوصلة الإنمائية هي التي كانت تحدد خيارات الاعتراض في هذه البقعة الجغرافية شمالي بقاع لبنان الذي ألف فقدان الخدمات وطوّع طموح قاطنيه بـ”طريق معبّدة”، وراتب شهري، أو حتى تسوية مخالفة بناء.

وفي هذا الإطار، يكشف يونس الذي عزف عن الترشح في دورة أيار 2022، بسبب الطابع الهجين للقانون الانتخابي ذات الطبيعة التغليبية للقوى المسيطرة طائفياً، أنه كان يفرح بمنافسة النائب السابق يحيى شمص على تعبيد طريق أو تقديم خدمة إنمائية لهذه البلدة أو تلك، حسب قوله.

إنطلاقاً من هذا الواقع البسيط يعتبر يونس “أن ملف المقاومة لم يكن يوماً مادة سجالية في منطقة ألفت النضال من أجل التحرر من كل الإحتلالات منذ العثمانيين مروراً بالفرنسيين وصولاً إلى الإحتلال الإسرائيلي”.

المرشح فادي يونس

حركة الأرز :سنخوض الانتخابات النيابية وبشراسة اذا حصلت في موعدها

عقدت حركة الأرز الوطني اجتماعا أسبوعيا عاديا لمكتبها السياسي في مقر الحزب ببيروت وبحضور رئيسها عادل بيان وجميع الأعضاء واصدروا بيانا :
ترى الحركة ان كل ما يحصل مسرحية وكذب على الناس وعلى المجتمع الدولي والعربي وان لا انتخابات في موعدها
ولأن أحزاب السلطة لا تريدها لأنها الخاسر الأكبر فيها ولأنها لن تحصد الأكثرية في مجلس النواب ولن يكون رئيس الجمهورية القادم من فريقها السياسي وهي ستسعى جاهدة الى تأجيلها خوفا من الخسارة

وان كل ما نرى هو اخناق للشعب اللبناني اكثر وتضوره جوعا بسبب الغلاء وسعر الصرف للدولار مقابل الليرة
ان أحزاب السلطة تسعى شراء الذمم بقسيمة مواد غذائية وقسيمة محروقات بتخفيض سعرها ونسيت بأنها المسؤولة عن الازمة الاقتصاديةو المالية

وقال المجتمعون ان الشعب اللبناني 70بالمئة منه بات تحت الفقر والعوز والانكشاف وليس أمام أهلنا الا التغيير والتغيير لن يحصل الا عبر صناديق الاقتراع
لذلك يجب أن لا تتأجل وان تحصل في موعدها وانها المخرج الوحيد للازمة
واكدت الحركة بأنها ستخوض الانتخابات النيابية القادمة وبشراسة وبدون شراء ذمم مع الشرفاء من أبناء الوطن في محافظة بعلبك الهرمل لانه يكفي ما حصل بالبلد وبنا من جوع
وإن محافظة بعلبك الهرمل لن تكون لا جزء من لبنان العزيز وعربية الهوية وجزء من الدولة
وهي ملك أهلنا واولادنا
وان هذه الازمة ستزول مع زوال الهيمنة على الدولة
واعرب المجتمعون عن اسفهم بتخلي المجتمع العربي والإسلامي والخليجي خصوصاً تخليه عن الشعب اللبناني ونقول لهم عليكم الفصل بين الشعب المظلوم الذي لا حول له ولا قوة وبين أحزاب السلطة الفاسدة
ونحن شعب لبنان لا ننسا من يصنع المعروف معنا وذاكرتنا قوية ونحن بدورنا لن نسمح بان نتدخل بامور غيرنا ولان السلطة الحالية قرارها خارجي
واخيرا
سنعمل بالانتخابات على مبدء (من جرب المجرب كان عقله مخرب)
ونحن جربنا هذه الاحزاب والنتيجة دين عام ١٠٠ مليار
لا كهرباء
غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار
وحان وقت الرحيل